TRENDING NOW








قواعد اللعب في ال Business هي 3


Win to Win
Win to Lose
Lose to Lose
الطبيعي او العرف ان المعاملات التجارية في صالح الطرفين وده النوع الاول
اما النوع التاني فده بيبقي فيه مشكلة لان طرف واحد بيكسب علي حساب طرف تاني
في حديث سابق ليا مع ال Mentor بتاعي قال ان النوع التاني اللي بيلعب بالطريقة دي اصبر عليه شوية وهتلاقيه بيخسر ومش هيقدر يستمر كتير
الفيلم ده تجسيد كامل لكلامه
قصة الفيلم
في وقت ازمة الائتمان في امريكا وخسائر متتالية للشركات ومدخرات الاشخاص
احد شركات العقارات واضخمها بتتعرض لازمة مالية هتؤدي لانهيار الشركة وخسارة المستثمرين
صاحب الشركة بيقرر الدفاع المستميت عن الشركة ورفع عمولة فريق البيع في مقابل انهم يحققوا مبيعات اكتر حتي لو هيبيعوا الوهم للاشخاص
وفعلا الشركة قدرت انها تحقق ارباح وقدرت تتفادي الازمة المالية لكن ...
احد المستثمرين الصغار اللي هو بطل الفيلم عنده زوجة رائعه لكنها مريضة بالسرطان وتكاليف علاجها غالية جدا وخدت كل مدخراته وعمال يضاعف في عدد ساعات الشغل باستمرار
زوجته بتحاول تشجعه لكنها شايفه هو قد ايه تعبان لكن مش قادرة تساعده
بتستمر الضغوط المالية ويبيع كل حاجة ويصرف كل مدخراته ولما جيه يسئل علي استثماراته في شركة العقارات قالوله انه خسر كل فلوسه
زوجته عشان تنهي المعاناة ديه قررت انها تنتحر وفالشغل عنده نتيجة الديون الكتيرة وخطابات الديانة جتله عالشغل فقرورا فصله من الشغل
فقرر ينتقم من كل شخص كان السبب في موت زوجته
ولانه زمان كان قناص فالجيش فقرر ينتقم
قتل مسئولين رفضوا يسمعوا ليه وقتل فريق مبيعات الشركة وصاحب الشركة
الخلاصة ... مفيش مكسب من طرف واحد لو قررت ان الطرف اللي قدامك يخسر
فالخسارة في طريقها ليك لكن من طريق تاني




بدء الامر بطفلٍ صغير يراه زملاء الصف انه غبي ودائما ما ينادونه بالغبي ولا يملك من أمره شيء، فهو يحتاج للمساعدة في القراءة ودروسه اليومية
تسعي والدته ليل نهار لأجل توفير لقمة العيش لابنائها من خلال الخدمة بالبيوت وذات يوم تم استدعائها الي المدرسة لان ابنها ضرب زميلا له مُتسبباً في احداث ضررٍ بالغ له
لم تكن هذه هي مشكلة الام عندما ذهبت بل الكارثة كانت في درجاته، كلها توحي بأن مصيره الي الاعمال اليدوية البسيطة ولن يحصل علي مكانةٍ أفضل اذا إستمر بنفس المستوي
عندما كانت الام تطلب منه مذاكرة دروسه كان يطلب مساعدتها فيما لا يفهمه ولكنها كانت تعتذر بعدم وجود نظارةٍ طبية لديها ولكنها لم تجرؤ علي قول الحقيقة، انها لا تجيد القراءة.
ظلت الام مكتئبة ولا تدري كيف بإمكانها مساعدة أبنائها في الحصول علي مُستقبلٍ أفضل مما هي فيه ولا تملك من مساعدتهم شيء
ذهبت الام الي مستشفي الامراض النفسية والعصبية وطلبت المساعدة ورغم ما ظهر عليها من علامات الفقر المُدقع ولكنهم لم يتخلوا عنها بل اهتموا بالامر شأنها شأن غيرها دون تفرقة وبدء الطبيب الانصات اليها لتبدء في سرد مخاوفها من عدم قدرتها علي مساعدة أبنائها وخشيتها عليهم من مُستقبلٍ يشبه مُستقبلها وعندما وصلت الي هذه النقطة اغلق الطبيب دفتره وتولي هو المساعدة .
قام الطبيب بحجز الام في المستشفي لتلقي العلاج بعد أن أخبرت أبنائها بانها ستسافر لفترة قصيرة علي ان تتولي رعايتهم اخت من الكنيسة ولكن لم تكن تلك الاخت للرعاية بل لتدريب الاولاد بشكل جدي.
كانت الامتحانات قد انتهت وظهرت النتيجة ولاول مرة تحدث المعجزة ويحصل الطفل الذي نعته الجميع بالغبي علي تقدير "A" وهو ما يعني الامتياز، ليطير من الفرحة ويذهب جرياً الي المنزل ليخبر الاخت التي تقوم برعايته ولكنها لم تكن موجودة بل والدته قد عادت لتبدء الام في الفرحة بعدما تغيرت درجات ابنها.
بينما حصلت الام علي عملٍ جديد في منزل أحد الاساتذة الجامعيين وجدت لديه مكتبة ضخمة ووجدته دائما مُنصَب علي القراءة بشكلٍٍ دائم وان اغلب ما يفعله هو القراءة وحينها برزت الفكرة الاهم الي رأس الام "القراءة".
فور أن عادت الام الي المنزل اغلقت التلفاز وطلبت منهم قراءة كتابين اسبوعياً وكتابة تقريرٍ عنهم ورغم اعتراضهم الا انهم لم يملكون سوي الطاعة وبدء الامر.
بدءت معرفتهم بالامور تزداد شيئاً فشيئاً وبدءت درجاته بالصف تزداد واستمر في التقدم الي ان حدثت المفاجأة في حصة الجولوجيا عندما سأل المعلم الطلاب عن أحد الصخور اذا كان يعرفها أحد وهو يعلم أنه لن يلقي إجابة ولكن احد طلابه اخفق توقعاته ليجيب عنها بشكلٍ تفصيلي ليبدء زملائه في تغيير نظرتهم له ويبدء اساتذته في معرفة قدراته الحقيقية ويبدؤوا مشاركته بعض اهتماماتهم .
إستمر التفوق الدراسي بشكلٍ رائع حتي حصد المركز الاول علي طلاب المدرسة جميعهم وبينما هو في غمرة فرحته نهضت احدي مُعلماته لتخطب في طلاب المدرسة وتخبرهم "ما الذي حدث لكم ، انه مجرد فتي اسود ، الاتخجلون من انفسكم؟!".
برغم استياء بقية المُعلمين مما حدث الا انهم لم يجرؤوا علي النطق ولكن الام لم تستطع السكوت امام سرقة الفرحة من ابنها لتاخذ قرارها بتغيير المدرسة .
قامت بتغير المدرسة ونقله الي مدرسة لديها اعداد كبيرة من الاطفال الذين ينتمون الي اصول افريقية وبينما تعتقد الام ان قرارها صائب كان الاسوء هو ما يحدث ، فقد بدئت المضايقات له وأصبح لديه أصحاب السوء وتعلم العنف بشتي انواعه وتطور الامر الي ان حدثت كارثة زلزت كيانه واعادته الي رشده .
إستمر في التفوق الدراسي الي أن حصل علي منحة للالتحاق بكلية الطب غير أن الامر مختلف في الجامعة، واكثر عقبة كانت تواجهه هي دراسة الكيمياء وما بها من تعقيدات ولكن كما اعتاد دائماً إستطاع تجاوز الامر وتخرج من كلية الطب قسم جراحة المخ والاعصاب والتحق بالمستشفي الأفضل في العالم في ذلك التخصص "مستشفي جونز هوبكنز"
بدء التدريب بشكلٍ فعال وبدئت الحوداث تأخذ مُنعطفاً اخر فبينما جميع الاطباء الكبار في مؤتمر طبي دخلت الطواريء حالة خطيرة تستدعي التدخل الجراحي خلال دقائق والا فالمريض سيموت ولم تستطع المستشفي الوصول لاي من الاطباء ولم يكن هناك مفر من اجراء العملية وحدثت المفاجأة ، العملية نجحت بشكلٍ رائع
ذاع صيت الطبيب ونجحت جميع عملياته المعقدة حتي اصبح افضل طبيب في جراحة المخ والاعصاب ولذلك تم إسناد مهمة لم يجرؤ احد علي فعلها من قبل وهي فصل توأم ملتصقين ليقضي الطبيب عدة شهور في حل المشاكل التي واجهت من سبقوه ليعيش الطفلين ولا يضطر للتضحية بحياة احدهما، ويصل الي الحل ويقوم باجراء عملية شارك فيها عشرات الاطباء من مختلف التخصصات واستغرقت ما يزيد عن 22 ساعة، وأخيراً نجحت العملية.
ليسجل التاريخ ذلك السبق العلمي في مجال الطب ويُكتب اسمه بحروفٍ من نور في كتب الطب والمراجع العلمية
تم اعتماد عملية فصل التوأمين وتدريسها بكليات الطب وغيرها من العمليات التي لم تُجري من قبل
يشغل ذلك الجراح حاليا رئيس قسم جراحة المخ والاعصاب بمستشفي جون هوبكنز وتلقي ارفع الاوسمة في العلوم داخل الولايات المتحدة الامريكية
قصة الجراح الرائع "بن كارسون" تجدونها في "gifted hands the ben carson story"



ماذا تعرف عن الامل ؟


البعض يراه هو الخيط الذي يجعلنا نتمسك بالحياة والبعض الاخر يري فيه الهلاك وخاصةً عندما تحيط بك الجدران من اربعة جوانب والغريب ان كلاهما كان صحيحاً .
بدء الامر بمصرفي يسعي للانتقام من زوجته التي تخونه ولكن فجأة تطورت الامور ليتم قتل الزوجة والعشيق ويجد نفسه مُداناً بقتلهم ويقضي عقوبة السجن المؤبد .
المفاجأة اعجزته عن التفكير وتبدل الحال من نائب المدير لواحد من اكبر البنوك لمُتهم يُعامل أسوء معاملة بين المتهمين والجنائيين ولكنه تدارك الامر وبدء يستعيد هواياته القديمة ومهاراته وبدء يصنع الاصدقاء والأعداء أيضا .
كان أكثر ما يخيف السجناء هم حراس السجن ولكن القدر لعب دوراً أخر في أن يجعل قائد الحراس ممتناً له بالفضل وينفذ له أوامره وشروطه ولم يتوقف الامر عند ذلك بل تقديم الحماية عندما تطلب الامر ذلك .
لم تكن تلك الخدمات مجانية بل هي إحتراماً لما لديه وما أبداه من مهارات حسابية جعلته يتولي منصب نائب مدير بنك في السابق
بدء في تولي إعداد صناديق ادخار لابناء حراس السجن وسرعان ما انتشر الامر بين السجون الاخري ليأتي الحراس في دوري السجون ويتولي مهمة تقديم اقراراتهم الضريبية وتطوير مكتبة السجن لتصبح المكتبة الافضل في تاريخ السجون الامريكية
لم يتوقف الامر عند ذلك بل ساعد أيضاً بعضهم علي الحصول علي شهادة الثانوية وساعد الجميع قدر المستطاع
كانت الامور تسير علي ما يرام وتطور وضع المساجين وأصبحوا يمتلكون العديد من المهارات ولذلك أعلن مدير السجن عن قراراه في بدء تقديم بعض الخدمات للمجتمع بتكلفة بسيطة إعتماداً علي مهاراتهم وإعطائهم فرصة العمل خارج السجن كما لو كانوا أحراراً
كانت فرصة رائعة لمدير السجن في وجود مصرفي بارع ليعمل علي غسيل الاموال لتزدهر حساباته في البنوك دون اي شبهه عليه واستمر الحال لعدة سنوات
عند وصول دفعة جديدة من المساجين الجدد كان من بينهم شاباً مرحاً أراد إستغلال فترة وجوده بالسجن في الحصول علي الشهادة الثانوية وبدء التدريب بالفعل وإستطاع التقرب من المصرفي ومعرفة قصته ولكن ذلك الشاب كان يعرف الحقيقة بالصدفة
كان ذلك الشاب يعرف حقيقة تلك الجريمة وانها ملفقة لتخفي أثار القاتل الحقيقي وأعطاه إسمه وعندما حاول المصرفي ابلاغ مدير السجن وجده يماطل ويحاول ان يمنعه من الاستطراد في الامر لتبدء المواجهة القاسية بأنه لن يشي عن أفعاله واختلاساته ليقوم مدير السجن بتأديبه وحبسه في السجن الانفرادي وقتل ذلك الشاب المرح
بعد انتهاء مدة الحبس الانفرادي ووصول خبر موت ذلك الشاب كان قرار المصرفي ان يتوقف عن تقديم الدعم في اختلاساته وغسيل الاموال لديه غير ان الاخر قام بتهديده بتدمير كل شيء فعله في المكتبة وان يضعه لقمة سائغة لدي المجرمين الذين منعهم عنه لحمايته ليضطر الي قبول العرض والعودة الي ذلك العمل
عندما عاد الي العمل كان حديثه دائما أن حياتنا من إختيارنا وكان حديثه عن الامل مختلف وأيقن البعض ان ثمة شيء سيء سوف يحدث في الصباح وبالفعل كان الاسوء هو ما حدث في تاريخ ذلك السجن ولكنه برهن علي أن الامل يمكنه ان يجعلك تصمد مهما كان وضعك
القصة الرائعة والملهمة تجدونها في "Shawshank Redemption


هل أنت واثق من دخولك الكلية المناسبة لك ؟
عندما يبدء شخص بالتحدث فقد لا تعيره إهتماما ولكن عندما يثبت أنه شخص مميز فتبدء في الإنصات لما يقوله
بدء الامر بدخول أحد الطلبة لكلية الهندسة بعد إنهائه المرحلة الثانوية ولكنه لم يكن يلتحق بها للحصول علي لقب مهندس بل لإصقال مهاراته بالهندسة وزيادة الشغف الخاص به
منذ اللحظة الاولي التي خطت فيها قدمه وبدء التعرض للمشاكل وكانت الحلول الهندسية هي الحل الأمثل وهي التي يجيدها ببراعة ويبدء دراسة الهندسة ويتميز فيها ويتحدي الجميع ويخبرهم دوما انه لايسعي لدرجات وانما يسعي للتعلم فقط ولكن لا أحد يصدقه
العديد من المشاكل تورط بها ولكن اروعهم ما حدث في نهاية الفيلم عندما وقعت مشكلة ضخمة تحول دون نقل سيدة للمستشفي وانقطع التيار الكهربائي عن المنطقة ولكنهم كانوا داخل كلية الهندسة .. ليبدء علي الفور بتوفير كل شيء لازم لعملية الوضع من الاضاءة والتواصل مع المستشفي وتوفير بدائل للاجهزة اللازمة لاجراء عملية الوضع
وبعد 10 سنوات اكتشف الجميع انه لم يكن يكذب فيما يتعلق بكونه يدرس ليتعلم وليس لتحصيل الدرجات ولكن تلك قصة أخري



هل أنت واثق أنك تعبد الله ؟


تمهل في إجابتك فأصحاب الديانات الاخري يؤمنون أنهم بالفعل علي الدين الصحيح
وإذا كان الجميع صحيحا فمن المخطيء ولماذا لم توجد ديانة واحدة توحد الجميع؟
يبدء الامر بزيارة من كائن فضائي لكوكب الارض ولكن حظه العاثر أوقعه في الهند وفور وصوله تم سرقة جهاز استدعاء المركبة الفضائية للعودة الي وطنه
يبدء رحلة البحث عن الجهاز ويبدء في تعلم لغة البلد والتحدث اليهم وسؤالهم ولكنهم دائما يخبروه بأن عليه الدعاء بدلا من البحث والله سوف يجيب دعائه
تحدث المفاجاة عندما يكتشف وجود عدة ديانات وكل دين يؤمن أنه هو الصح ولا يطيق أصحاب الدين الاخر وبعضهم يكره اصحاب الديانات الاخري ويحرضون ضد بعضها ويبدء محاولة معرفة أيهم الاصح ؟
يبدء في توجيه عدة اسئلة عن امور الدين بتلقائية ولكنها امور بسيطة مثل
لماذا يوجد اكثر من دين ؟
اذا كان كل دين يؤمن بوجود الله الواحد الاحد فلماذا تعددت المذاهب ؟
لماذا الله يحتاج للتبرع لبناء المعابد او المساجد او الكنائس بينما بيننا الفقراء والمحتاجين؟
عشرات الاسئلة يلقيها ويبدء في البحث عن الاجابة ولكن الامر أضر باشخاص عديدين وهدد تجارتهم مما دفعهم الي القتل والقيام بأعمال ارهابية بدعوي حلول غضب الرب علينا لاننا اتبعنا الشيطان
في النهاية تجد عدة اجابات منطقية لكل ما كان يشغل بالك عن مختلف الديانات
ويبقي الامر الوحيد
االدين الحقيقي هو اتباع مكارم الاخلاق واظهار الرحمة لمن حولك
فيلم PK
-----------------
ملحوظة : قامت عدة مظاهرات لمنع هذا الفيلم داخل الهند وتم منعه بالفعل ولكنه انتشر حول العالم أجمع ونال إعجاب الملايين وعشرات الجوائز
شاهد لتحكم بنفسك عما يستحقه هذا الفيلم




عندما تتفوق في البرمجة بشكلٍ غير مسبوق سيصبح في إمكانك إكتشاف الثغرات بشكلٍ لا تتخيله وسيكون لديك إختياران إما التبليغ عنها للجهة التي تحتوي الثغرة ليتم إصلاحها ويطلق عليك لقب ""WhiteHat Hacker" وتعني الهاكر الأخلاقي .. أو تستخدمها لتحقيق منفعةٍ شخصية كسرقة الاموال أو تهديد يضر تلك الجهة أو المؤسسة وفي هذه الحالة يطلق عليك لقب "BlackHat Hacker" وهؤلاء عندما ينكشف أمرهم ينتهي بهم الامر خلف القضبان


بدء الامر داخل أحد المفاعلات النووية الصينية حيث كل شيء كان يسير بشكل طبيعي علي الشاشات ولكن داخل نظام تبريد المفاعل لم يكن كذلك .. فقد توقف نظام التبريد باستخدام الماء الثقيل لترتفع درجة الحرارة ويحدث الانفجار وتتسرب الاشعاعات
لم يكن الامر نتيجة عطلٍ أو شيء من ذلك بل كان نتيجة إختراق أمني للنظام الخاص بالمفاعل وبينما يعالجون الأمر حدث إختراق أخر بنفس البرمجيات الخبيثة في بورصة نيويورك لتصعد اسهم إحدي السلع بشكل جنوني ويقوم السماسرة بالبيع قبل الاغلاق بلحظات محققين ارباح تصل لعشرات الملايين
انتقل الفريق الصيني الي الولايات المتحدة ليقابل نظيره الامريكي وبينما يشرح أحد خبرائهم مؤكداً أن الشفرة البرمجية تنقسم لقسمان أحدهما حديث والاخر قديم وأن الجزء القديم هو الاكثر تأثيرا وبينما يواصل الشرح انسحب قائد الفريق الصيني ليجتمع بالمسؤول الامريكي ويطلب منه مساعدة شخصاً ما مسجونا لديهم
قوبل طلبه بالرفض في البداية ليبدء في الافصاح عما لديه .. فقد شارك في برمجة تلك الشفرة أثناء دراسته بمعهد ميتسوبيشي للتقنية بالاشتراك مع شريك سكنه وعبقري البرمجة والذي هو محبوس لديهم لاختراقه 4 بنوك رئيسية وإستيلائه علي عدة ملايين
ليحصل عبقري البرمجة علي اطلاق سراح مشروط لمساعدتهم في تلك القضية ويبدء العمل ..
بدء عمله من سيرفرات البورصة حيث حدث الاختراق وبعد مراجعتهم لكافة نظمهم وتأكده من الحماية العالية ليوقن من حدوث الاختراق بمساعدة داخلية ويقوم بفحص النظام ويعثر علي شفرته في قلب النظام ويبدء مراجعة السجلات ويحدد الشخص المسئول ويستبعد بياناته المزورة ويستطيع تحديده وبالفعل يصل اليه ولكن .. وجده مقتولاً
حاول إيجاد خيطٍ اخر من تلك النقطة ولكن الطريق كان مسدودا ليبدء العمل من حيث السماسرة الذي جنوا أرباح خيالية ويتم تحديد ثلاث منهم ينتموا لمكان واحد بثلاث حسابات مختلفة في هونج كونج ليطيرا الي هناك علي الفور
عندما وصلوا الي هدفهم متتبعين الخيوط وجدوا عناصر الامن الوطني تراقب أحد الارهابيين المشهوريين والذي يعتقدون في تورطه في الاحداث الاخيرة وبينما يفعلون ذلك كان فريق أخر يراقب حركة الاموال والتي تم تحويلها الي أحد الدول التي لديها قيود تجعل من المستحيل تتبع تلك الاموال
لتتفحر الامور ويقوم ذلك الارهابي بتصفية مراقبيه ويقوم فريق مكافحة الارهاب بمداهمة منزله ويستطيع اللحاق به قبل الهرب والاشتباك معه ليوقع منهم العديدين ويستطيع الهرب
وبينما فقدوا الخيط الثاني جاءهم اتصال بانخفاض درجة حرارة المفاعل حيث استخدموا ماء البحر بديلا للماء الثقيل في عملية التبريد وأصبح بإمكانهم الدخول الي وحدة المعلومات حيث بيانات الاتصال مسجلة والتي تحتوي علي ال IP adress لعملية الاختراق وبالفعل ذهبوا وحصلوا علي القرص الصلب ولكن .. كانت البيانات تالفة بفعل الانفجار والماء .. ويفقد الفريق الفرصة الاخيرة
الجميع انتابه اليأس والاحباط إلا شخصاً واحداً بدء عقله يعمل بسرعة الصاروخ وطلب عبقري البرمجة من المسؤولة الامريكية الحديث علي انفراد ويبدء الحديث
"أريد الاستعانة بفريق التحقيقات الذي تولي قضيتي فقد قمت باتلاف البيانات ومسحها بطريقة تجعل من المستحيل استرجاعها ولكن في المحكمة تم تقديم تلك البيانات وتمت إدانتي "
لتبدء في اخباره بأنه برنامج خاص بوكالة الامن القومي ويستعيروه منهم في القضايا الكبيرة مثل قضيته وبدئت في الاتصال بوكالة الامن القومي الامريكي تطلب مساعدتهم ولكن تم رفض طلبها كي لا يتعرف الصينيين علي تلك التقنية
لم يجد مفرا من إختراق هيئة الامن القومي من خلال فتح منفذ تسلل بمساعدة عضوة الفريق ويقوم بتشغيل البرنامج ويبدء في استعادة البيانات التالفة ويقوم بتحديد سيرفرات الشركة التي تم إستخدامها في عملية الاختراق ويقوم بتحديد الدولة التي تنتمي اليها
وبينما يستعد الفريق للذهاب لتلك الدولة إنقلب فريق الارهابيين من الدفاع عن انفسهم الي الهجوم ليقوموا بتصفية الفريقين الصيني والامريكي ولم ينج سوي خبيرة الشبكات وعبقري البرمجة
واستطاعوا ربط الخيوط ببعضها وتحديد المكان الذي بدء منه كل شيء ويقوما بالذهاب الي هناك وتبدء الصورة تتضح عما يكمن وراء هذا كله
ويقررا الذهاب الي شركة السيرفرات التي حدث منها الاختراق ويجدا وسيلة ما للدخول ويقوما بسحب بيانات الاتصال السابقة جميعها
ليجدا المعاملات التي حدثت تحتوي علي الحساب البنكي الذي تم تحويل الاموال اليه ويقرر اختراق البنك الرئيسي ولكن .. هذه المرة لاجل حريته
ليستطيع بوسيلةٍ ما فتح منفذ تسلل الي البنك ومنه الي حسابات العملاء ومنه الي الحساب الخاص بالشخص المسئول عن الهجوم ويحول الاموال الي حسابه الخاص
ثم يعود مجددا الي السيرفر ويترك رسالة خاصة يخبره فيها بأنه لديه الاموال الخاصة به واذا ارادها فعليه الاتصال بهذا الرقم
ليحدث الاتصال بين عملاقي الهاكرز ويبدءا المزايدة ويقول الاول لقد استخدمت شفرتي في الاختراق والاخر يخبره بأنه من صنع لها قيمة بواسطة حركاته التي اضافها عليها ويتفقا علي المقابلة من أجل شراكة من نوع ما .. ولكن كل شخص عزم علي التخلص من الطرف الاخر ..واحدٌ ينتقم لصديقه والثاني يسعي للحصول علي امواله
ليستطيع عبقري البرمجة فصل فريق القتلة عن بعضهم ويبدء في تصفيتهم واحد تلو الاخر وينتهي الخطر الذي كان سيمتد لعدة دول اخري ويستغل الملايين التي حولها لحسابه للهروب بقية حياته مع انشاء هوية جديدة
قصة ملهمة لمحبي البرمجة و امور الاختراق والهاكرز تجدونها في فيلم BlackHat
---------------------------------------------------
نذكر اليكم اثنين من الهاكر الاخلاقيين في العالم العربي
عبد المهيمن ألاجا "سوري الجنسية"
شريك مؤسس في isecurity
مؤسس شركة حسوب لتطوير الويب العربي
مؤسس خمسات "لبيع خدمات العمل الحر المصغر"
مؤسس مستقل "لبيع خدمات العمل الحر بشكل ضخم"
وعديد من مشاريع الويب التي تخدم الشباب العربي
محمد عبد الباسط "مصري الجنسية"
قام باكتشاف العديد من الثغرات الامنية لمواقع ضخمة مثل
Facebook الشبكة الإجتماعية الاضخم في العالم
Ebay موقع المزادات والتجارة الالكترونية
Node32 الشركة الامريكية المتخصصة في أمن المعلومات
لا يمكننا نشر معلومات عن الهاكر الغير أخلاقيين منعاً لملاحقتهم القضائية
ولكن أغلبهم يتواجدون في تلك الدول مصر , المغرب , الجزائر


بدء الأمر في عام 1930 بالولايات المتحدة الأمريكية حيث شاباً أسود من أُصولٍ أفريقية يعمل نجاراً وعُرف عنه مهارته وإتقانه الشديد ليطلبه طبيب ٌ للعمل لديه في تنظيف ورعاية المعمل الخاص به حيث تدور إختبارات الجراحة علي حيوانات التجارب قبل تطبيقها علي البشر


ليبدء عمله في اليوم التالي علي الفور ويقوم بمهام التنظيف وبينما يفعل توقف أمام المكتبة المليئة بعشرات الكتب وعندما تأكد من خلو الغرفة من أي شخص بدء يتصفح فيها ويطالع الرسوم التي تشرح كل تفصيلة في جسم الانسان ويقرء أكثر وأكثر ويتعرف علي ذلك العالم الخفي داخل أجسادنا
بينما يفعل في إحدي المرات رأي الطبيب ما يفعله وحاول تجاهل الامر ولكن الفضول غلبه فكيف بنجارٍ أن يقرء بتركيزٍ في كتب الطب ليدور الحوار بينهم ويكتشف أنه مولعٌ بالطب ولديه خطته الخاصة للالتحاق بكلية الطب في العام القادم وأنه إدخر المال اللازم لذلك علي مدار سبع سنين
أراد الطبيب أن يتأكد من صدق حديثه وبدء يسئله عن أسماء الاجهزة الموجودة بالغرفة ووظائفها ليجيبه بسهولة ويبدء الطبيب في مصارحته بنيته في وضع مختبره علي قائمة المراجع الطبية وانه يعمل علي علاج الصدمات الدماغية والتي قتلت العديدين ووقف الجراحين عاجزين أمامها دون فعل شيء
وبعد إختباراتٍ قصيرة تأكد لدي الطبيب أنه أمام طبيبٍ رائع بالفطرة ليُرسل له المعطف الابيض ويطلب منه إرتدائه طوال فترة وجوده بالمُختبر
كانت الامور تسير علي ما يُرام داخل المعمل من العمل والقراءة والمطالعة ولكن القدر كان لديه ترتيب أخر ..فقد أفلس المصرف الذي يحتفظ بنقوده لديه .. ليضيع حلم الالتحاق بكلية الطلب والذي ظل لسنواتٍ يُخطط له ويعمل عليه
ليعود الي المُختبر وهو يعلم أنه سيقضي فيه فترة أطول وإستمر في العمل الي جوار الطبيب كتفاً الي كتف وتعلم منه كل شيء حتي إجراء العمليات الجراحية وتطورت الابحاث والنتائج وعندما إندلعت الحرب كان للطبيب فضلاً عظيماً في إنقاذ الاف الارواح في مجال الصدمات مما دفع الجيش لتكريمه وإظهار الامتنان له فور إنتهائها
في حفل التكريم تم تنصيبه رئيساً للجراحين ليتولي قيادة الابحاث في مجال الجراحة وأثناء الحفل طلبت منه إحدي الطبيبات المتخصصة في جراحة العيوب الخلقية لقلوب الاطفال المساعدة في مرض "Blue baby"حيث يتسبب هذا المرض بوفاة جميع الاطفال ولا شفاء منه حتي الان وبالفعل قرر الطبيب ومساعده المساعدة
لينتقلا الي مستشفي جونز هوبكينز وعندما دخلا توقفا قليلا أمام صور أعظم من قدموا إنجازات في مجال الطب ليبدء الطبيب في إستعراض انجازاتهم علي مساعده ويخبره أنه شرفٌ كبير أن تُوضع صورةٌ هنا لمن قدم إنجاز في مجال الطب
بدءا التعرف علي ذلك المرض وما يحدثه في ضحاياه من مشاكل التنفس تنتهي بهم الي الموت تدريجيا ويبدء في تحديد المشكلة وأنه ليس مرضاً وإنما عيبٌ خلقي يجب تصحيحه كي يحظي الطفل بفرصةٍ أفضل كي يعيش حياته ويكتشفا أكثر أن جميع الاطباء تحاشوا تلك الجراحات لضرورة توقف القلب عن العمل لمدة ثلاث دقائق
ليبدء الطبيب ومساعده في تقديم الاحتمالات والاختبارات مرةٍ تلو الاخري علي حيوانات التجارب والتعرف أكثر عن المشاكل عن قرب وتبدء الافكار المختلفة في الظهور ويتم ضرب عرض الحائط بالعديد من النظريات السابقة وسط ذهول من جميع الجراحين عن العلاقة بين كبير الجراحين ومساعده والذي إعتاد كبير الجراحين منادته دوما بالطبيب رغم عدم حصوله علي شهادة الجراحة
الايام تمر وتمر السنين وتستمر التجارب الي أن حدثت المعجزة علي إحدي حيوانات التجارب ونجحت العملية في إصلاح القلب وتوفير الوقت اللازم دون توقف القلب عن العمل ليذيع صيت الطبيب الافاق ويأتي التكريم والتهاني ولكن .. لم يكن هناك دورٌ للمساعد فهو لم يكن طبيباً
الشعور بالظلم انتابه بعدما أفني عشرات السنين بجانبه ليحصد هو ومجموعة من الاطباء المساعدين التكريم .. فقط لانهم يحملون شهادة الجراحة ويترك العمل لدي الطبيب ويبدء التخبط ويعمل لحساب شركة أدوية ولكن .. لا يمكنه تجاهل ما عمل عليه لسنوات ليعود مرةً أُخري ..ولكن هذه المرة لم يكن لاجل الطبيب .. بل لاجل ما يُحب
كان الطبيب يدرك ما يعانيه مساعده الذي اعتبره صديق الكفاح وإعتاد علي مشاركته في كل شيء وعندما تقدم به السن قام مساعده بتدريب الجراحين للقيام بتلك العملية وفي زيارة خاصة للطبيب وقف مساعده به أمام صورةٌ له في صدارة مستشفي جونز هوبكينز ضمن لائحة الشرف لمن قدموا إسهاماتٍ في الطب
ولكن الطبيب كان أيضا يحتفظ بشيء خاص لمساعده "الدكتوراة الفخرية" ليصبح بذلك طبيبا حاصلا علي شهادة الدكتوراة من ابرز صرح علمي في مجال الطب وتُعلق صورته بجوار الطبيب الذي علمه وتشاركا في صنع الانجازات سوياً
ليقف أمام اللوحتين وتدمع عيناه ويدرك أن الله قد أعد قدراً أفضل له مما ينتويه وما أراده من مجرد الالتحاق بكلية الطب ليحصد علي ما يفوق توقعه بأن يترك بصمة تتوارثها الاجيال ومدارس الطب والعلوم
قصة رائعة وملهمة في مجال الطب تجدونها في Something The Lord Made
ملحوظة : جميع أحداث هذا الفيلم حقيقية لقصة الطبيبين "ألفريد بلالوك" و "توماس فيفيان" وأصبحت مستشفي جونز هوبكنز لها الريادة في عمليات القلب للاطفال المصابين بمرض "Blue baby"
يقوم الجراحين الامريكيين بنحو مليون وسبعمائة وخمسين الف عملية قلب في العام الواحد بفضل مجهود هذين الطبيبين

loading...